نداء الي كل العالم الإسلامي احذروا بطش الله بإعراضكم عن شرعة الطلاق المنزلة في سورة الطلاق5هـ

الجمعة، 2 ديسمبر 2022

الخلايا الجذعية و مرض السكر وسرطان الدم /شفاء الحالة الرابعة في العالم لمريض عمره 66 عاما من مرض نقص المناعة البشرية باستخدام طريقة زرع خلايا جذعية

 

=======

 

هذا الكتاب في الخلايا الجذعية في العلاج روووووووووووووووة

اخبط الرابط

 

كتاب اخر للعلاج المقارن بالخلايا الجذعية

 

 

 

كشف الأطباء عن شفاء الحالة الرابعة في العالم لمريض عمره 66 عاما من مرض نقص المناعة البشرية باستخدام طريقة زرع خلايا جذعية أخذت في علاجه من شخص يعاني من تغيرات جينية نادرة مقاومة للفيروس.

وكان هذا الرجل في حالة هادئة منذ 17 شهرا، وهو أكبر مريض يشفى باستخدام هذه الطريقة التجريبية، وفقًا لما نقله موقع "روسيا اليوم".

ويذكر أن الأطباء شخصوا إصابة هذا الرجل بمرض الإيدز عام 1988، وقبل بضع سنوات شخصت إصابته بسرطان الدم، وفي عام 2019 قرر الأطباء علاجه باستخدام الخلايا الجذعية المكونة للدم (التي تسبق نشوء خلايا الدم) تؤخذ من متطوع يعاني من متغيرات جينية نادرة.

وتجدر الإشارة، إلى أن أول مريض يشفى باستخدام هذه الطريقة كان رجلا أطلق عليه اسم "مريض برلين". وبعد ذلك أعلن عن شفاء مريضين آخرين باستخدام هذه الطريقة في العلاج.

ويخضع هذا الرجل حاليا لمتابعة طبية، ولا يتناول أدوية مثبطة لفيروس نقص المناعة البشرية منذ 17 شهرا. وإلى الآن لم يكتشف وجود الفيروس في دمه. فإذا أخذنا بالاعتبار أن هذا الرجل مصاب بمرض المناعة منذ أكثر من 30 عاما، فإن شفاءه يعد حدثا تاريخيا فعلا.

ويشير الباحثون، إلى أن هذه الطريقة في العلاج لا تصلح للمرضى الذين يعانون من مرض نقص المناعة البشرية فقط. لأن هذه الطريقة سامة وخطرة على حياة المريض، ناهيك عن صعوبة إيجاد المتطوع المناسب وإجراء جميع العمليات اللازمة، بالإضافة إلى أن هذا العمل مكلف جدا.

ومع ذلك تعطي هذه الطريقة لكبار السن المصابين بمرض نقص المناعة البشرية وسرطان الدم، أملا جديدا في الحياة.

الخلايا الجذعية و مرض السكر وسرطان الدم

شهدت السنوات الأخيرة نقلة نوعية في علاج أمراض الدم الصعبة مثل اللوكيميا وسرطانات الغدد اللمفاوية، بعد أن طوّر الباحثون طرقًا فعالة تعتمد على زراعة نخاع العظم.

ووفقًا لموقع "سكاي نيوز عربية"، يرى الباحثون أن مستقبل العلاج بواسطة خلايا الدم الجذعية، سيفتح المجال للشفاء من أمراض أخرى، تصيب أعضاء الجسم ككل.

ووفق العلماء، قد تكون زراعة نخاع العظم أحد أكثر السبل الفعالة في التعامل مع سرطان الدم واضطرابات نقي العظام، التي تحدث بسبب عدم قدرة الجسم على إنتاج خلايا دموية بالقدر الكافي.

ووضعت التطورات المذهلة في مجال الخلايا الجذعية، زراعة نخاع العظم كأحد أهم المناهج الطبية المتخصصة، التي تدل على تقدم الرعاية الطبية واهتمامها بصحة الفرد.

وبصرف النظر عن العلاج الكيميائي أو الدوائي، تقول الأبحاث والدراسات إن زرع نخاع العظم هو الخيار الوحيد المتبقي، من أجل الشفاء التام والكامل لمريض اضطرابات الدم.

ويصف الباحثون اليوم هذا العلاج بأنه الإجراء الفعال الذي سيغير قواعد اللعبة في محاربة أنواع من السرطانات، كانت في السابق صعبة العلاج.

اقرأ أيضًا: اكتشاف دواء لعلاج سرطان الكلى

كما يعوّل الباحثون اليوم على نتائج تجارب متنوعة، أثبتت قدرة الخلايا الجذعية المستخلصة من نخاع العظم، في دعم الاستجابة المناعية تجاه أمراض مستعصية أخرى وليس فقط أمراض الدم.

ووفق استشاري أمراض الدم الدكتور نمير السعداوي، فإن نخاع العظم مسؤول عن إنتاج خلايا الدم والجهاز المناعي.

وقال السعداوي في حديث لـ"سكاي نيوز عربية": " تهدف عمليات زراعة نخاع العظم لاستبدال الخلايا الجذعية التالفة بأخرى سليمة".

وأضاف: "مثل هذه العمليات مفيدة بالنسبة للأطباء الذين يطبقون علاجات بجرعات كيميائية عالية للمصابين بالسرطان".

وأشار استشاري أمراض الدم إلى أن العلاج بزراعة نخاع العظم يطبق أيضًا مع أمراض الدم الوراثية عند الأطفال، واضطرابات المناعة الذاتية.

وبالنسبة لأنواع علاجات الزراعة بنخاع العظم، بيّن السعداوي أنها قد تكون بالاعتماد على الخلايا من ذات المريض، وأحيانًا من متبرع، ووقتها تكون فرص المطابقة في الأنسجة بحدود 25%.

ولفت السعداوي إلى تطور كبير في مجال هذا النوع من العلاجات من خلال ما يعرف بالتطابق النصفي، والعلاجات المساندة التي تقلل الالتهابات المرافقة لهذه العمليات.

 

=======

 

================

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

من هم أصحاب التأويل؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

ضلال الناس من ورائه المزعومين أهل التأويل كالنووي وأصحابه ينبغي علي أصحاب التأويل أن يفهموا الآتي من1 الي83ص = الأصل في التشريع الإلتز...